الكلمة التي وردت في رسالته «صلىاللهعليهوآله» لقيصر ..
والأكّارون هم الزراع ، وهم أسرع انقيادا إلى ملوكهم من غيرهم ، لأن الغالب عليهم الجهل والتقليد ، كما أن الغالب على حكومتهم الظلم لهم (١). وشدة الوطأة عليهم.
وذكر العلامة الأحمدي «رحمهالله» : أن الأريس والإرسيس كجليس وسكيت : هو الأكّار ، كما عن ابن الأعرابي.
__________________
ـ الشاميين ج ٤ ص ٢١٩ وصحيح ابن حبان ج ١٤ ص ٤٩٥ والأحاديث الطوال ص ٦٣ وعن المعجم الكبير ج ٨ ص ١٦ و ١٨ و ٢٢ وكنز العمال ج ٤ ص ٣٨٤ والجامع لأحكام القرآن ج ٤ ص ١٠٦ وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج ١ ص ٣٧٩ والدر المنثور ج ٢ ص ٤٠ وفتح القدير ج ١ ص ٣٤٨ وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٧٧ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٠٢ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٠١ والنهاية في غريب الحديث ج ١ ص ٤١.
(١) راجع : مكاتيب الرسول ج ٢ ص ٣٢٥ والبحار ج ٢٠ ص ٣٨٢ و ٣٨٩ وج ٢٢ ص ٢٥٠ ومسند أحمد ج ١ ص ٢٤٣ ومجمع الزوائد ج ٥ ص ٣٠٦ وتحفة الأحوذي ج ٧ ص ٤١٤ والسنن الكبرى للنسائي ج ٣ ص ٤٣٦ والأحاديث الطوال ص ٦٠ وعن المعجم الكبير ج ٢٠ ص ٩ والطبقات الكبرى ج ١ ص ٢٥٩ وتاريخ خليفة بن خياط ص ٤٧ و ٦٢ وتاريخ بغداد ج ١ ص ١٤٢ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٧ ص ٣٥٧ وعن الإصابة ج ١ ص ٤٦٣ وكتاب المحبر ص ٧٧ وفتوح البلدان ج ٢ ص ٣٥٨ وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٧٧ وموسوعة التاريخ الإسلامي ج ٢ ص ٦٥٢ وعن السيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ١٠٢٥ وعن عيون الأثر ج ٢ ص ٣٢١ و ٣٢٧ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٣٤٣ و ٥٠٨ وسبل الهدى والرشاد ج ١ ص ٥٦ وج ١١ ص ٣٣٨ و ٣٦١.