أن ضغاطر اجتمع مع ملك الروم ، فأقرأه الكتاب ، فقال : هذا النبي الذي كنا ننتظره.
قال : فما تأمرني؟
قال : أما إني فمصدقه ومشيعه.
قال قيصر : أما إن فعلت يذهب ملكي» (١).
__________________
(١) في مكاتيب الرسول ج ٢ ص ٤٠٥ قال العلامة الأحمدي : راجع في تفصيل بعث دحية وقصة أبي سفيان : السيرة الحلبية ج ٣ ص ٢٧٣ وسيرة دحلان ج ٣ ص ٥٨ ودلائل أبي نعيم : ٢٨٧ و ٢٩٠ والبحار ج ٢٠ ص ٣٨٩ ومسند أحمد ج ٣ ص ٢٦٣ وتهذيب تأريخ ابن عساكر ج ١ ص ١٤١ وج ٦ ص ٣٩٢ والدر المنثور ج ٢ ص ٤٠ ومشكل الآثار للطحاوي ج ٣ ص ٣٩٧ والدلائل للبيهقي ج ٤ ص ٢٧٩ ـ ٢٨٤ والأموال لأبي عبيد ص ٣٤ و ٣٦٢ وأعيان الشيعة ج ١ ص ٢٤٤ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٩ ص ١٧٧ وج ١٠ ص ١٣٠ وفتح الباري ج ١ ص ٣٥ وج ٦ ص ٧٩ وج ٨ ص ١٦٥ وعمدة القاري ج ١ ص ٩٩ وج ١٤ ص ٢١٠ وج ١٨ ص ١٤٤ وعون المعبود ج ٤ ص ٤٩٨ والطبقات الكبرى ج ١ ق ٢ ص ١٦ وثقات ابن حبان ج ٢ ص ٥ والبخاري ج ١ ص ٢ ـ ٥ وج ٤ ص ٥٧ وتأريخ الخميس ج ٢ ص ٣٢ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٢٦٢ ـ ٢٦٨ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٦٤٦ والكامل لابن الأثير ج ٢ ص ٢١١ والإصابة ج ٢ ص ٢١٦ وأسد الغابة ج ٣ ص ٤١ ومجمع الزوائد ج ٨ ص ٢٣٦ و ٢٣٧ وج ٥ ص ٣٠٦ ـ ٣٠٨ وحياة الصحابة ج ١ ص ١٠٤ وراجع : الطبراني في الكبير ج ١٢ ص ٤٤٢ (١٣٦٠٧) وج ٢٥ ص ٢٣٣ ـ ٢٣٨ وج ٤ ص ٢٦٦ وج ٨ ص ١٧ ـ ٢٨ بأسانيد متعددة والمصنف لعبد الرزاق ج ٥ ص ٣٤٤ والروض الأنف ج ٣ ص ٢٤٩ والأموال لابن زنجويه ج ٢ ص ٥٨٤ و ٥٨٥ و ٥٨٩ والمنتظم ج ٣ ص ٢٧٧ و ٢٧٨.