قرأ حمزة والكسائي وخلف : (نَكْتَلْ) بالياء (١).
قرأ يعقوب : (يَرْفَعُ) بالياء : (دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ) بالياء فيهما (٢).
ونون : (دَرَجاتٍ) أهل الكوفة وقد تقدم (٣).
قرأ البزي والحنبلي عن أبي جعفر : فلمّا استايسوا ، وو لا تايسوا ، وإنّه لا ييأس ، وحتّى إذا استايس وفي الرعد : أفلم ييأس بألف بعد الياء (٤) ، وبعد الألف ياء مفتوحة من غير همز (٥).
قرأ حمزة والكسائي وخلف وهبة الله عن ابن عامر : (مُزْجاةٍ) بالإمالة (٦).
قرأ ابن كثير وأبو جعفر : (قالُوا أَإِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ) بهمزة واحدة على الخبر. الباقون بهمزتين (٧).
وحققهما أهل الكوفة وابن عامر وروح.
الباقون بتحقيق الأولى وتليين الثانية.
وفصل بينهما بألف نافع وأبو عمرو (٨).
(فَكَأَيِّنْ) ذكر (٩).
قرأ حفص : (نُوحِي) بالنون وكسر الحاء.
وكذلك في النحل والأنبياء.
__________________
(١) الباقون (نَكْتَلْ) بالنون. المصدران السابقان.
(٢) أي في الفعلين المذكورين ، والباقون بالنون فيهما. انظر النشر : (٣ / ١٢٨) ، الإتحاف : ٢٦٦.
(٣) انظر حرف : (دَرَجاتٍ) [الأنعام : ٨٣] من كتابنا هذا.
(٤) أي بعد الياء من (إنّه لا ييأس) [يوسف : ٨٧] وأ (فلم ييأس) [الرعد : ٣١] ، والتاء من (فلمّا استايسوا) [يوسف : ٨٠] ، و (لا تايسوا) [يوسف : ٨٧] (وحتّى إذا استايس) [يوسف : ١١٠] ولذلك رسمت في الأصل (التاء) هكذا صالحة للتاء والياء.
(٥) وقرأ الباقون بالهمزة من غير ألف. النشر (٢ / ٣١ و٣٢) ، الإتحاف : ٢٦٦.
(٦) انظر إمالة الحرف في باب الوقف من كتابنا هذا.
(٧) انظر الإتحاف : ٢٩٧.
(٨) انظر النشر : (١ / ٤٩١ و٤٩٢) ، والإتحاف : ٢٦٧.
(٩) انظر الحرف في آل عمران : ١٤٦ من كتابنا هذا.