٧ ـ (سَخَّرَها عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها
صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ)
انتصب «سبع» و «ثمانية» على الظرف ، و «حسوما» : نعت ل «أيام» ، بمعنى : متتابعة.
وقيل : هو نصب على المصدر ، بمعنى : تباع.
«فيها صرعى» : صرعى ، فى موضع نصب على الحال ، لأن «ترى» : من رؤية العين.
«كأنهم أعجاز نخل» : الجملة فى موضع نصب على الحال ، من المضمر فى «صرعى» ؛ أي : مشبهين أعجاز نخل خاوية من التأكل.
١٥ ـ (فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْواقِعَةُ)
العامل فى الظرف : «وقعت».
١٦ ـ (وَانْشَقَّتِ السَّماءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ)
العامل فى الظرف : «واهية».
١٨ ـ (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ)
العامل فى الظرف : «تعرضون».
٢٨ ـ (ما أَغْنى عَنِّي مالِيَهْ)
«ما» : فى موضع نصب ب «أغنى» ، ويجوز أن تكون نافية ، على حذف مفعول ؛ أعنى : ما أغنى مالى شيئا.
٣٢ ـ (ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ)
«ذرعها سبعون» : ابتداء وخبر ، فى موضع خفض على النعت ل «سلسلة».
٤١ ، ٤٢ ـ (وَما هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ قَلِيلاً ما تُؤْمِنُونَ وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ)
انتصب «قليلا» ، فى هذين الموضعين ، ب «تؤمنون» و «تذكرون» ، و «ما» : زائدة ؛ وحقيقته أنه نعت لمصدر محذوف ؛ تقديره : وقتا قليلا تذكرون ، وكذلك : «قليلا ما تؤمنون».
(م ٣٠ ـ الموسوعة القرآنية ج ٤)