وقبض بها سنة أربع عشرة ومائة ، وله سبع وخمسون سنة (١).
وقال العلامة المجلسي : كانت وفاته في سابع ذي الحجة (٢).
وفي كشف الغمة : عن الجنابذي (٣) : إنّ وفاته كانت سنة سبع عشرة ومائة ، وهو ابن ثمان وسبعين سنة ، قال : وقال غيره : سنة ثمان عشر ومائة ، وقال أبو نعيم الفضل بن دكين : سنة أربع عشر ومائة (٤).
ففي الكتابين : أنّه عليهالسلام ولد بالمدينة سنة ثلاث وثمانين.
ومضى في شوال سنة ثمان وأربعين ومائة ، وله خمس وستون سنة.
وامه : أم فروة بنت القاسم بن محمّد النجيب بن أبي بكر (٥).
وفي الكافي : وأمها : أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر (٦).
وقال العلامة المجلسي : كانت وفاته في شهر شوال ، وقيل : الخامس عشر من شهر رجب (٧).
ونقل في كشف الغمة : مولده في سنة ثمانين ، وجعله الأظهر (٨).
ففي الإرشاد : ولد سنة ثمان وعشرين ومائة (٩) ، وزاد في التهذيب :
__________________
(١) تهذيب الأحكام : ٦ / ٧٧ ، الإرشاد : ٢ / ١٥٨.
(٢) بحار الأنوار ٤٦ : ٢١٧ / ١٩.
(٣) لم ينقله في كشف الغمة عن الجنابذي ، بل نقله عن محمّد بن عمرو.
(٤) كشف الغمة : ٢ / ١٢٠ ، البحار ٤٦ : ٢١٨ / ٢٠.
(٥) الإرشاد : ٢ / ١٧٩ ـ ١٨٠ ، تهذيب الأحكام : ٦ / ٧٨.
(٦) أصول الكافي : ١ / ٣٩٣.
(٧) بحار الأنوار ٤٧ : ١ / ١.
(٨) كشف الغمة : ٢ / ١٦١.
(٩) الإرشاد : ٢ / ٢١٥.