ج (١). وزاد كر : المحمودي ، يكنّى أبا علي (٢).
وفي صه : ابن حمّاد المروزي ، روى الكشّي إنّ الماضي (٣) عليهالسلام كتب إليه يقول له : قد مضى أبوك رضياللهعنه وعنك ، وهو عندنا على حال محمودة ، ولن تبعد من تلك الحال ، وروى عنه أشياء رديّة تدلّ على ترك العمل بروايته ، وقد ذكرتها في الكتاب الكبير. والأولى عندي التوقّف عمّا يرويه (٤).
وفي كش في أحمد بن حمّاد المروزي : محمّد بن مسعود ، قال : حدّثني أبو علي المحمودي محمّد بن أحمد بن حمّاد المروزي ، قال : كتب أبو جعفر عليهالسلام الى أبي. إلى أن قال : قال المحمودي : قد كتب (٥) إليّ الماضي. إلى آخر ما مرّ عن صه (٦).
ويأتي في ابنه محمّد ، وفيه : وجدت في كتاب أبي عبد الله الشاذاني (٧) ، سمعت الفضل بن شاذان يقول : التقيت مع أحمد بن حمّاد المتشيّع وكان ظهر له منه الكذب ، فكيف غيره (٨).
عليّ بن محمّد القتيبي ، عن الزفري بكر بن زفرة الفارسي ، عن الحسن بن الحسين أنّه قال : استحلّ أحمد بن حمّاد منّي مالا له خطر ، ثمّ
__________________
(١) رجال الشيخ : ٣٩٨ / ٩.
(٢) رجال الشيخ : ٤٢٨ / ٨.
(٣) في المصدر : أن الباقر.
(٤) الخلاصة : ٢٠٤ / ١٧.
(٥) في المصدر : وكتب.
(٦) رجال الكشي : ٥٥٩ / ١٠٥٧.
(٧) في المصدر : زيادة : بخطه.
(٨) رجال الكشي : ٥٦٠ / ١٠٥٨.