بعيده.
يكنّى أبا جعفر ، روى عنه التلعكبري وسمع منه سنة ثمان وعشرين وما بعدها ـ أي بعد الثلاثمائة ـ وله منه إجازة ، لم (١).
قلت (٢) : في مشكا : ابن القاسم بن أبي كعب ، عنه التلعكبري (٣).
قال ابن الغضائري : إنّه ضعيف ، صه (٤).
ولا يبعد كونه المتقدّم ، إلاّ أنّ في د : أنّ هذا أبو السرّاج (٥) ، وفي لم : أنّ ذاك أبو جعفر (٦) ، فتدبّر.
مضى بعنوان ابن عليّ بن كلثوم ، تعق (٧).
ابن أحمد بن المعلّى بن أسد ، هو ابن إبراهيم بن أحمد.
يروي عنه الصدوق مترضّيا (٨) ، ويحتمل كونه المتقدّم ، تعق (٩).
__________________
(١) رجال الشيخ : ٤٤٤ / ٤٠ وفيه : سمع منه سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة وما بعدها.
(٢) في نسخة « ش » : أقول.
(٣) هداية المحدثين : ١٥.
(٤) الخلاصة : ٢٠٥ / ٢٣.
(٥) رجال ابن داود : ٢٢٩ / ٣٦.
(٦) رجال الشيخ : ٤٤٤ / ٤٠.
(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠.
(٨) الخصال : ١٥٨ / ٢٠٣ ، وفيه : أحمد بن محمّد بن هيثم العجلي ، إلاّ أنّ في وسائل الشيعة ٦ : ٣٥٢ / ٨ نقل الحديث عن الخصال وفيه : ابن إبراهيم ، فتأمّل.
(٩) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠.