أكثر شعوبهم. وسنذكر ذلك مفصلا في الفصل الآني الذي عقدناه في الكلام على جنكز خان.
والخلاصة أن الأتراك قد نشطوا إلى الإسلام منذ أوائل القرن الثاني إلى أواخر القرن السابع من الهجرة فدخلوا فيه أفواجا ، ولم يبق منهم من لم يسلم سوى التاتار والخطاي في نواحي الصين ، وسوى أمة ياقوت وجوواش المتقدم ذكرهما.