أمّا وصف الجنّة التي أعدّها الله للمتّقين ، فقد ورد في الأثر الصحيح : ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر (١).
هذا غيض من فيض ، وقطرة من بحر ممّا ورد في الآثار ، نسأل الله سبحانه أن يشملنا بعفوه وكرمه.
والحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله المعصومين الطاهرين وسلّم تسليماً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ من لا يحضره الفقيه (٤) : ١٧ / ح ١ ـ الباب ٤٩٢ في ذكر جملةٍ من مناهي النبيّ صلى الله عليه وآله.