نعمة الله كفراً ، وكان عاقبة أمره خسراً.
وسنفرد مباحثَ مستقلّة حول الغيبة والنميمة والبهتان إن شاء الله تعالى.
والحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله المعصومين الطاهرين.