فبما يجري على لسانه من الأدعية والأسئلة ، والأولى له المحافظة على معنى ما ورد في أدعية التعقيب ، وإلا فغيرها ، وإن لم يكن ذلك شرطا ، والله أعلم بحقيقة الحال.
إلى هنا تم الجزء العاشر من كتاب جواهر الكلام
بحمد الله وقد بذلنا غاية الجهد في تصحيحه
ومقابلته للنسخة الأصلية المخطوطة بقلم
المصنف طاب ثراه ويتلوه الجزء
الحادي عشر في قواطع الصلاة
قريبا إن شاء الله تعالى
عباس القوچاني