هذا إذا كان الزناء من الطرفين ، وأمّا إذا كان أحد الطرفين مشتبها ، فيلحق الولد بالمشتبه قطعا ، ويترتّب عليه جميع آثار النسب الصحيح. والله هو العالم بحقائق الأمور والأحكام.
والحمد لله أوّلا وآخرا ، وظاهرا وباطنا.