المثالي السبحاني ، لا باعتباره الوجود الحسي الجسماني ، ولذلك لم يكن يسمع ما سمعوه من له أذن سامعة على تقدير كونه قريباً منهم ، ولعله من هذا القبيل كان سماع النبي صلىاللهعليهوآله صوت عذاب الميت في القبر دون غيره.
وتم استنساخ وتصحيح هذه الرسالة عن النسخة المخطوطة المغلوطة جداً في (١١) ربيع الثاني سنة (١٤١١) هـ ق في بلدة قم المقدسة على يد العبد السيد مهدي الرجائي عفي عنه.