٢٦ |
ومن كلام في طلحة والزبير وفتنهما |
|
الرشد إنما تكون بعد معرفة ضده |
٢٩ |
من حطبه له في الملاحم بذكر أوصاف ها وأوصاف ناكث |
٤٤ |
من خطبه في شأن طلحة والزبير كل مع صاحبه ، وذكر أهل البصرة |
٣١ |
من كلام له وقت الشورى في وصف نفسه والتحذير من عاقبة الأمر ومن كلام في الزجر عن الغيبة |
٤٥ |
ومن كلام في وصيته قبل موته |
٣٢ |
من كلام في النهى عن التسرع بسوء الظن |
٤٧ |
من خطبة في الملاحم يذكر ضالا ،ثم فتنة يفوز فيها أهل القرآن ، ثم حال الناس في الحاهلية وبعد البعثة |
٣٣ |
ومن كلام في وضع المعروف عند غير أهله |
٤٩ |
من خطبة له في فتنة وما يكون فيها ، وفي صدرها كلام بديع في أثر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في إزالة أرجاس الجاهلية وظلمتها |
٣٤ |
ومن خطبه في الاستقساء |
٥٣ |
من خطبة في تمجيد الله ، وفي منزلة الأئمة من الناس ، وفي صفة الاسلام وفي وصف قوم بالخيبة والنهى عن سلوك مسالكهم ، وفيه صفات لاينفع العيد مع إحداها عمل ووصف المؤمنين وغيرهم |
٣٦ |
من كلام في بعثة آل البيت ، وقوم آخرين |
٥٥ |
ومن خطبة في صفة الضال ، وبيان أن الناس يعودون إلى |
٣٨ |
من خطبة في شؤون الدنيا مع الناس ، وفي البدع والسنن |
|
|
٣٩ |
ومن كلام في مشورته لعمر عند حرب الفرس |
|
|
٤٠ |
من خطبة فيما هدى الله الناس بيعة النبي ، وأوصاف أهل زمان ينحرفون عن القرآن ، ثم تنبيه من عرف عظمة الله أن لا يتعاطم ، ثم بيان أن معرفة |
|
|