٩٧ |
من خطبة له أول خلافته : عظم فيها حقوق المؤمن ، ووصى بمبادرة أمر العامة |
|
تتم البيعة ، ومن يجب قتاله ، وفي ذم الدنيا والتزهيد فيها |
٩٨ |
من كلام في وصف الناس بعد قتل عثمان |
١٠٧ |
من كلام له في طلحة بن عبيد الله ، وأمر قتل عثمان |
٩٩ |
من خطبة له عند مسير أصحاب الجمل : يوصى فيها بالطاعة والوفاق ، ويوعد على الخلاف بانتقال السلطه من أيديهم |
١٠٨ |
من خطبة له في خطاب الغافلين يشبهمم بالأنعام تحسب يومها دهرها |
١٠٠ |
ومن كلام له مع رجل جاء من البصرة يستخبره عن أمر أصحاب الجمل ، وهو من أقوم الحجج التي لا يسع سامعها إلا الانقياد لها |
١٠٩ |
ومن خطبة له يحذر من متابعة الهوى ، ثم يبين منزلة القرآن ويطلب متابعته ، ثم يحث على الاستقامة وينهي عن تهزيع الأخلاق ، ثم يأمر بحفظ اللسان ولزوم الصدق ، ثم يقسم اللظم إلى أقسام ثلاثة |
١٠١ |
دعا عند عزمه على لقاء القوم بصفين ومن كلام له الحجة على من رماه بالحرص ، ثم دعاؤ على قريش ، ثم كلام في أصحاب الجمل وما فعلوا بحرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم |
١١٧ |
من كلام له في الحكمين |
١٠٤ |
من خطبة له في صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي بيان من هو أحق بالخلافة ، وبمن |
١١٨ |
ومن خطبة يمجد الله فيها ، ثم يحذر من الدنيا ، ثم يؤكد أن زوال النعم من سوء الفعال |
|
|
١٢٠ |
كلام في التنزيه جواباً لمن سأله هل رأيت ربك |
|
|
١٢١ |
ومن خطبة في ذم أصحابه وتحريضهم |
|
|
١٢٣ |
ومن كلام في ذم قوم زعول للحاق بالخوارج |