طابق خطّهم الفكري وميلهم الشخصي وأهواءهم يقبلونه ، وكلّ ما خالف منافعهم الشخصيّة ينكرونه ، فهؤلاء ليسوا بمسلمين ولا مؤمنين ، بل احزاب وكتل يبحثون عن مصالحهم في الدين ، ولذلك كانوا يقولون بالتبعيض في التعاليم الاسلامية.
* * *