حياتهم ، كالمشركين عند ما يأخذهم الطوفان يسألون الله النجاة ، وعند ما ينجيهم الى الساحل ينكثون عهودهم كأن لم يكن يحدث شيء إطلاقا.
ولذلك يقول القرآن الكريم في بعض آياته ـ كما أشرنا اليه أعلاه ـ (وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ).
* * *