١٠ ـ كانوا أربع مئة وخمسين.
وحسب نص ابن شهرآشوب : أنهم كانوا سبع مئة لكن المقتولين منهم كانوا أربع مئة وخمسين (١).
١١ ـ كانوا أربع مئة رجل (٢).
١٢ ـ كانوا ثلاثة مئة فقط (٣).
أمور ثلاثة هامة :
ونشير هنا إلى أمور ثلاثة لها ارتباط بما تقدم هي :
__________________
وفتح الباري ج ٧ ص ٣١٩ عن ابن إسحاق ، وبه جزم أبو عمر ، وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٣٦ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ٢٤٩ وتاريخ الإسلام (المغازي) ص ٢٦٠ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٣٨ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٤ ص ٢٠ ومجمع البيان ج ٨ ص ٣٥٢.
(١) راجع : مناقب آل أبي طالب (ط دار الأضواء) ج ١ ص ٢٥٢ وراجع : مجمع البيان ج ٨ ص ٣٥٢ والبحار ج ٢٠ ص ٢١٢.
(٢) راجع : إرشاد الساري ج ٦ ص ٣٣٠ عن الترمذي والنسائي ، وابن حبان بإسناد صحيح. والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٢٢ و ١٢٤ ومحمد رسول الله : سيرته وأثره في الحضارة ص ٢٤٩ وعمدة القاري ج ١٧ ص ١٩٢ وفتح الباري ج ٧ ص ٣١٩ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١١٧ وسبل الهدى ج ٥ ص ٣٦ ووفاء الوفاء ج ١ ص ٣٠٨ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ١٦ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٤ ص ٢٨ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٩٧ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٦٤ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٣٨ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢٣٤.
(٣) حياة محمد ورسالته ، لمولانا محمد علي ص ١٧٥.