وعن جندب : أنه سمع النبي «صلىاللهعليهوآله» يقول قبل أن يموت بخمس : إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل (١).
وعن عبد الله عنه «صلىاللهعليهوآله» : إني أبرأ إلى كل خليل من خلته ، ولو كنت متخذا خليلا لا تخذت أبا بكر خليلا ، وإن صاحبكم خليل الله عزوجل (٢).
__________________
النبلاء ج ٢ ص ١٤٢ وج ١٠ ص ٤٥٨ ومن له رواية في كتب الستة ج ١ ص ٥٧٣ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٣٤٣ والبداية والنهاية ج ١ ص ١٩٥ وج ٥ ص ٢٤٩ وج ٦ ص ٣٠٠ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ ق ٢ ص ٦٢ وقصص الأنبياء لابن كثير ج ١ ص ٢٣٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٤٥٤ وسبل الهدى والرشاد ج ١ ص ٤٤٧ وج ٤ ص ٢٤٤ وج ٩ ص ٣٩٦ وج ١١ ص ٢٥٤ وج ١٢ ص ٢٣٤.
(١) فتح الباري ج ٧ ص ١٤ عن صحيح مسلم ج ٢ ص ٦٨ وشرح مسلم للنووي ج ٥ ص ١٣ والديباج على مسلم ج ٢ ص ٢٠٩ والمعجم الأوسط ج ٤ ص ٣٣٤ والمعجم الكبير ج ٢ ص ١٦٨ وأحكام الجنائز ص ٢١٧ وكنز العمال ج ١١ ص ٥٤٥ و ٥٥٣ وإرواء الغليل ج ١ ص ٣١٨ وشيخ المضيرة ص ١٣٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٣٠ ص ٢٥١ و ٢٥٢.
(٢) مسند أحمد ج ١ ص ٣٧٧ و ٣٨٩ و ٣٩٥ و ٤٠٩ و ٤١٠ و ٤٣٣ وعن صحيح مسلم ج ٧ ص ١٠٩ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٣٦ وسنن الترمذي ج ٥ ص ٢٦٩ والطبقات الكبرى ج ٣ ص ١٧٦ وعلل الدار قطني ج ٥ ص ٣٢٠ وتذكرة الحفاظ ج ١ ص ٤٠١ وسير أعلام النبلاء ج ١٠ ص ٤٥٨ والمعجم الأوسط ج ١ ص ٢٣٦ والمعجم الكبير ج ٣ ص ٢٤٦ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ٤٥ وكنز العمال ج ٤ ص ٣٤٩ وتفسير القرآن العظيم ج ١ ص ٥٧٣ وعن المصنف لابن أبي ـ