آخركم موتا في النار :
وآخر ما نذكره عن أبي هريرة : ما رواه ـ نفسه ـ لحجر بن عدي : من أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» قال له ، ولحذيفة ، وسمرة بن جندب : آخركم موتا في النار.
قال أبو هريرة : فسبقنا حذيفة ، وأنا الآن أتمنى أن أسبقه (يعني سمرة بن جندب) (١).
__________________
شيبة ج ٧ ص ٤١٩ والسنن الكبرى للنسائي ج ٥ ص ٣٦ ومسند أبي يعلى ج ٩ ص ٨٠ وصحيح ابن حبان ج ١٤ ص ٣٣٥ وتاريخ مدينة دمشق ج ٣٠ ص ٢٣٥ وتهذيب الكمال ج ١٦ ص ٢٤٦ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٤٥٥ وعن البداية والنهاية ج ١ ص ١٩٥ وسبل الهدى والرشاد ج ١ ص ٤٥٥.
(١) شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج ٤ ص ٧٨ والبحار ج ٣٤ ص ٢٨٩ عنه وج ١٨ ص ١٣٢ وج ٢٨ ص ٣٦ عن الإستيعاب ، وأسد الغابة ، ومجمع الزوائد ج ٨ ص ٢٩٠ وجزء أشيب للأشيب البغدادي ص ٥٨ والمعجم الكبير ج ٧ ص ١٧٧ والمعجم الأوسط ج ٦ ص ٢٠٨ وخلاصة عبقات الأنوار ج ٣ ص ٢٦٣ والنص والإجتهاد ص ٢٢٢ والإيضاح هامش ص ٦٧ وأبو هريرة للسيد شرف الدين ص ٢١٥ و ٢١٩ والإستيعاب مطبوع مع الإصابة ج ٢ ص ٧٨ والتاريخ الصغير ج ١ ص ١٣٣ وتهذيب الكمال ج ١٢ ص ١٣٣ وج ٣٤ ص ٢٥٧ وسير أعلام النبلاء ج ٣ ص ٨٤ و ٨٥ وتهذيب التهذيب ج ٤ ص ٢٠٧ وج ١٢ ص ٢٠٠ ولسان الميزان ج ٧ ص ١٢ ومناقب آل أبي طالب ج ١ ص ٩٥ والبداية والنهاية ج ٦ ص ٢٥٣ و ٢٥٤ والشفاء لعياض ج ١ ص ٢٣٩ والنصائح الكافية ص ٧٦ والإصابة ج ٢ ص ٧٩ وفرحة الغري ص ٤٧.