ومدعم الأسود ، مولى رسول الله «صلىاللهعليهوآله» قتل بخيبر ، وهو الذي غلّ الشملة يومئذ ، وجاء الحديث أنها تشتعل عليه نارا (١).
مرة بن سراقة الأنصاري ، ذكره أبو عمر ، وتعقبه ابن الأثير : بأن الذي ذكروا أنه شهد خيبر ابنه عروة بن مرة (٢).
قال الحافظ : ولا مانع من الجمع (٣).
__________________
والرشاد ج ٥ ص ١٤٧ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٣ ص ٧٩٣ و ٨٠٥ وتاريخ خليفة بن خياط ص ٥٠ ومعجم البلدان ج ٥ ص ٢٥٣ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٢٩٨ وعن عيون الأثر ج ٢ ص ١٣٥ و ١٤٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٣٥٤ و ٣٦٣ وتاج العروس ج ٩ ص ٨٣.
(١) أسد الغابة ج ٢ ص ١٨١ وج ٤ ص ٣٤١ والإصابة ج ٦ ص ٤٩ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٤٧ و ١٤٨ ومكاتيب الرسول ج ٢ ص ٤٧١ وصحيح البخاري ج ٥ ص ٨١ وج ٧ ص ٢٣٥ وسنن أبي داود ج ١ ص ٦١٤ وسنن النسائي ج ٧ ص ٢٤ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٩ ص ١٣٧ وتركة النبي ص ١١١ والسنن الكبرى للنسائي ج ٣ ص ١٤٠ وج ٥ ص ٢٢٢ وصحيح ابن حبان ج ١١ ص ١٨٨ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤ ص ٢٨٢ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٤٠٥ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٢٣٦ و ٢٤١ و ٢٤٨ وج ٥ ص ٣٤١ وعن عيون الأثر ج ٢ ص ١٥١ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٣٩٤ و ٤٠١ و ٤١٢ وج ٤ ص ٦٣١.
(٢) المعجم الكبير ج ٧ ص ١٣٧ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٤٧ وفي الإصابة ج ٣ ص ٤٠٢ قال : حنين بدل خيبر ، وفي الإستيعاب (مطبوع بهامش الإصابة) ج ٢ ص ٤٠٨ حنين أيضا. وفي مجمع الزوائد ج ٦ ص ١٩٠ حنين ، وفي الطبقات الكبرى حنين أيضا ، وفي أسد الغابة ج ٤ ص ٣٥٠ أحد الذين قتلوا بحنين.
(٣) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٤٧ والإصابة ج ٦ ص ٦٢.