الشاة المسمومة فمات.
مع أن البراء بن معرور ، قد توفي قبل أن يهاجر رسول الله «صلىاللهعليهوآله» إلى المدينة بشهر (١).
ولم يحضر رسول الله «صلىاللهعليهوآله» موت البراء ، لكنه «صلىاللهعليهوآله» حين هاجر زار قبره.
ويقال : إنه قد صلى على قبره (٢).
__________________
(١) راجع : السيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ١ ص ٣٠٨ أسد الغابة ج ١ ص ١٧٤ والإصابة ج ١ ص ١٤٤ و ١٤٥ و (ط دار الكتب العلمية) الإصابة ج ١ ص ٤١٥ والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج ١ ص ١٣٦ و (ط دار الجيل) ج ١ ص ١٥٢ وفتح الباري ج ٥ ص ٢٧٦ وج ٧ ص ١٧٣ والثقات لابن حبان ج ١ ص ١٣٦ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٣ ص ٦٢٠ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٣ ص ٢٣٩ وصحيح ابن حبان ج ١٥ ص ٤٧٤ والمستدرك للحاكم ج ٣ ص ١٨١ والبحار ج ١٩ ص ١٣٢ ونيل الأوطار ج ٤ ص ٩١ وإعانة الطالبيين ج ٢ ص ١٢٣ وراجع : كنز العمال ج ١٣ ص ٢٩٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٥٦ ص ١٩.
(٢) راجع : السيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ١ ص ٣٠٨ أسد الغابة ج ١ ص ١٧٤ والإصابة ج ١ ص ١٤٤ و ١٤٥ و (ط دار الكتب العلمية) الإصابة ج ١ ص ٤١٥ والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج ١ ص ١٣٦ و (ط دار الجيل) ج ١ ص ١٥٢ والثقات لابن حبان ج ١ ص ١٣٦ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٣ ص ٦٢٠ ونيل الأوطار ج ٤ ص ٩١ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٣ ص ٢٣٩ والبحار ج ١٩ ص ١٣٢ وإعانة الطالبيين ج ٢ ص ١٢٣ وراجع : كتاب الأم ج ١ ص ٣٠٩ وتلخيص الحبير ج ٥ ص ١٩٦ وتحفة الأحوذي ج ٤ ص ١١٢ وبغية الباحث ص ٩٨.