ويدل على ذلك أيضا قول عتبة بن أبي لهب :
ما كنت أحسب أن الأمر منصرف |
|
عن هاشم ، ثم منها عن أبي حسن |
إلى أن قال :
وآخر الناس عهدا بالنبي ومن |
|
جبريل عون له في الغسل والكفن (١) |
__________________
وتاريخ مدينة دمشق ج ٤٢ ص ٤٣٣ و ٤٣٥ وكنز العمال ج ٥ ص ٧٢٦ وراجع : الأمالي للطوسي ص ٥٤٧ والروضة في فضائل أمير المؤمنين ص ١١٨ والطرائف لابن طاووس ص ٤١٣ وكتاب الأربعين للشيرازي ص ٢٢٢ وحلية الأبرار ج ٢ ص ٣٢٦ وكتاب الأربعين للشيخ الماحوزي ص ٤٣٣ وموسوعة أحاديث أهل البيت «عليهمالسلام» ج ٥ ص ٤٥٤ ونهج السعادة ج ١ ص ١٣٣ و ١٤٠ وضعفاء العقيلي ج ١ ص ٢١٢ والموضوعات لابن الجوزي ج ١ ص ٣٨٠ ومناقب علي بن أبي طالب للأصفهاني ص ١٢٩ ونهج الإيمان لابن جبر ص ٥٣٠ وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب «عليهالسلام» في الكتاب والسنة والتاريخ ج ٣ ص ١١٦ وغاية المرام ج ٥ ص ٧٩ وج ٦ ص ٦ وشرح إحقاق الحق ج ٥ ص ٣٠ و ٣٩ وج ٨ ص ٧٠١ و ٧٠٢ وج ١٥ ص ٦٨٤ و ٦٨٦.
(١) راجع : تاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ١٢٤ والغدير ج ٣ ص ٢٣٢ وج ٧ ص ٩٣ عنه ، وعن رسائل الجاحظ ص ٢٢ وأسد الغابة ج ٤ ص ٤٠ وتاريخ أبي الفداء ج ١ ص ١٦٤ والإستيعاب لابن عبد البر ج ٣ ص ١١٣٣ وشرح النهج للمعتزلي ج ٦ ص ٢١ وج ١٣ ص ٢٣٢ والصراط المستقيم ج ١ ص ٢٣٧ وكتاب الأربعين للشيرازي ص ١٨٧ والبحار ج ١٢ ص ٣٣٧ وج ٢٨ ص ٣٥٢ ومناقب أهل البيت «عليهالسلام» للشيرواني ص ٤٧ والتفسير الكبير للرازي ج ٢ ص ٢١٢ وج ١٨ ص ٢١٢ والجوهرة في نسب الإمام علي وآله للبري ص ١٢٢ والعثمانية للجاحظ ص ٢٩٣ والوافي بالوفيات ج ٢١ ص ١٨٣.