الآخر له ، فانصرف الأعرابي داعياً له شاكراً لهباته ، معجباً بأناته (١).
والحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الهل على محمّد وعلى آله المعصومين الطاهرين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ حكاه اليافعيّ في : مرآة الجنان : ٦٤٢ بتفاوتٍ في بعض الكلمات.