أن يجعلها لعيسو مبغوض الله ثم جعلها توهما وانخداعا بالكذب ليعقوب بتوهم انه عيسو فاتبع الله اسحاق على وهمه ، أفيعجز الله عن جعل البركة في محلها ولا يعلم حيث يجعل رسالته؟.
أفيغفل العاقل عن كون هذه القصة خرافة مخالفة للعقل ، مجعولة مكذوبة على الوحي؟.