فراجع الكلمات المذكورة في اولى النسخ التي عددناها ، وراجع الأصل العبراني واليوناني.
ولنكتف في هذه المقدمة على هذا المقدار وإن كان قليلا من كثير ونحيل بالزيادة على ذلك إلى محالها إن شاء الله وسوف نورد فيما يأتي بابا واسعا إن شاء الله في هذا الشأن. وندلك على سقوط المتكلف وغيره في تشبثاتهم وتكلفاتهم ، فإن وضع المقدمات لا يحتمل أكثر مما ذكرنا هاهنا وإن كان فيه كفاية بتوفيق الله لذي الرشد.