المعصوم ـ وليست ناظرة إلى كونه معصوماً من الخطأ والذنب.
٢. إنّ مصبّ الخطاب ـ ظاهراً ـ هو النبي الأكرم ولكن المخاطب الحقيقي والواقعي الأُمّة الإسلامية ، ولا ريب أنّ هذا النوع من أساليب الخطاب رائج بين شعوب العالم كافّة ، وبالالتفات إلى هذين البيانين وتلك الآيات التي ذكرناها نكتفي بذكر ذلك المقدار فلا حاجة إلى ذكر باقي الآيات المباركة. (١)
__________________
(١). منشور جاويد : ٧ / ٢٦٨ ـ ٢٨٢.