كون بعض أنواع الوحي صادرا من الملائكة والبشر ، ومظاهر الطبيعة وغيرها.
لذا فإنّ هذا الباب سينقسم ـ تبعاً لمصادر الوحي المذكورة ـ إلى ثلاثة فصول ، ليتمّ تناولها جميعاً بحسب الترتيب.