أضاف في نص آخر قوله : فلما مات بشر أمر بها فقتلت (١).
وقيل : صلبت ، كما في أبي داود.
وروى أبو داود : أنه «صلىاللهعليهوآله» قتلها (٢).
وفي كتاب شرف المصطفى : أنه قتلها وصلبها (٣).
وقيل : تركها لأنها أسلمت (٤) ، كما رواه عبد الرزاق.
فلما مات بشر دفعها إلى أوليائه ، فقتلوها به (٥). كما في الإمتاع ، وابن
__________________
والكامل في التاريخ ج ٢ ص ٢٢١ والتنبيه والإشراف ص ٢٢٣ وعن البداية والنهاية ج ٤ ص ٢٤٠ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٣٩٩ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٣٥ وراجع : تفسير البغوي ج ٤ ص ١٩٧.
(١) السيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ٢ ص ٧٦٩ والشرح الكبير لابن قدامة ج ٩ ص ٣٢٨ ومعرفة السنن والآثار ج ٦ ص ١٦٨ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٨ ص ٤٦ والمغني لابن قدامة ج ٩ ص ٣٢٩ وعمدة القاري ج ١٥ ص ٩١.
(٢) إمتاع الأسماع ج ١ ص ٣١٦ وراجع : البحار ج ٦٨ ص ٤٠٢ وتخريج الأحاديث والآثار ج ١ ص ٧٤.
(٣) إمتاع الأسماع ج ١ ص ٣١٦ وعن مجمع الزوائد ج ٨ ص ٢٩٦ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٨ ص ٤٧ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ٢ ص ٧٦٩ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٥٥ وعمدة القاري ج ١٥ ص ٩١.
(٤) السيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ٢ ص ٧٦٩ وفتح الباري ج ٧ ص ٣٨١ وعمدة القاري ج ١٥ ص ٩١ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٥٥ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ ق ٢ ص ٣٩.
(٥) عمدة القاري ج ١٥ ص ٩١ وشرح أصول الكافي ج ٨ ص ٣٢١ والبحار ج ٦٨ ص ٤٠٢ وشرح مسلم للنووي ج ١٤ ص ١٧٩ وعون المعبود ج ١٢ ص ١٤٩ ـ