بالمسلمين على أنهم بلغوا رسالتهم لأممهم فيشهد المسلمون بذلك فتقول الأمم : وممن علمتم؟ فيقولون أخبرنا الصادق الأمين صلىاللهعليهوسلم.
وعلى هذا كله فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وهما عنوان العمل في الإسلام ، واعتصموا بالله أى : بدينه وقرآنه وأمره ، واسألوه العصمة والمغفرة هو مولاكم وسيدكم والمتصرف في أموركم.
فنعم المولى ، ونعم النصير ....
انظر إلى القرآن أمرنا بأمور ثم رغبنا في الامتثال والعمل ثم أكدها مرة ثانية.