خلاصة البحوث
ويتلخّص البحث إلى الآن في نقاط :
١ ـ إنّ القول بوضع حديث الطير باطل ، أيّا من كان قائله.
٢ ـ دعوى قول أكثر المحدّثين بوضعه لا أساس لها من الصحة.
٣ ـ دعوى قول ابن الجزري بوضعه لا يعبأ بها.
٤ ـ دعوى قول الذهبي بوضعه كاذبة.
٥ ـ دعوى بطلان طرقه كما عن ابن طاهر ومن تبعه باطلة.
٦ ـ دعوى جماعة ذكر ابن الجوزي إيّاه في ( الموضوعات ) كاذبة.
٧ ـ إيراد ابن الجوزي إياه في ( العلل المتناهية ) لا يضر بمطلوب الإمامية.