وابن بشران.
وابن عبد البرّ.
وأبي بكر الخطيب البغدادي.
وابن المغازلي الواسطي.
وأبي المظفّر السمعاني.
ومحيي السنّة البغوي.
ورزين العبدري.
وابن عساكر الدمشقي.
ومجد الدين ابن الأثير.
وابن النّجار البغدادي.
ومحمّد بن طلحة الشافعي.
وسبط ابن الجوزي.
ومحمّد بن يوسف الكنجي.
ومحبّ الدين الطبري الشافعي.
وإبراهيم الحمويني.
يقال عنهم : « بعض الناس » ... أو أنّ هؤلاء أساطين دين أهل السنّة ، وأكابر حفّاظهم المحدّثين ، وأئمّتهم المعتمدين؟!
ويا ليته استثنى ممّن عبّر عنه بـ « بعض الناس » مستهينا له ومستصغرا إياه أبا حنيفة وأحمد بن حنبل ، وأبا حاتم ، والنسائي ، ومحمّد بن جرير الطبري ، والدار قطني ... لئلاّ يلزم التناقض والتهافت في كلماته :
وذلك ، لأنّ ابن تيمية وصف في كتابه ( المنهاج ) أحمد بن حنبل ، وأبا حاتم ، والنسائي ، والدار قطني ، بأنّهم أئمة ونقّاد وحكّام وحفّاظ للحديث ، ولهم