(فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) منّا ومنكم. وقرأ الكسائي بالياء.
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً) غائرا في الأرض بحيث لا تناله الدلاء.
مصدر وصف به. (فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ) جار ، أو ظاهر سهل المأخذ. قيل : إنّها تليت عند محمد بن زكريّا المتطبّب فقال : تجيء به الفؤوس والمعاول ، فذهب ماء عينيه. نعوذ بالله من الجرأة على الله وعلى آياته.