١١ ـ الشيخ أبو الحسن الشريف ، في ضياء العالمين المؤلَّف (١١٣٧).
ورواها من أعلام العامّة :
١ ـ الحافظ البيهقيّ : المتوفّى (٤٥٨) المترجم (١ / ١١٠). رواها برمّتها ، وقال :
إنَّ هذا الشعر ممّا يجب على كلّ أحد متوال في عليّ حفظه ، ليعلم مفاخره في الإسلام.
٢ ـ أبو الحجّاج يوسف بن محمد البلوي المالكيّ ، الشهير بابن الشيخ : المتوفّى حدود (٦٠٥). قال في كتابه ألف باء (١ / ٤٣٩):
وأمّا عليٌّ رضى الله عنه فمكانه عليٌّ ، وشرفه سَنيٌّ ، أوّل من دخل في الإسلام ، وزوج فاطمة عليهاالسلام بنت النبيّ ، وقد نظم في أبيات المفاخرة ، وذكر فيها مآثره حين فاخره بعض عِداه ، ممّن لم يبلغ مداه ، فقال رضى الله عنه يفخر بحمزة عمّه وبجعفر ابن أمّه :
محمد النبيُّ أخي وصنوي |
|
وحمزةُ سيّدُ الشهداء عمّي |
وذكر إلى آخر بيت الغدير.
فقال : يريد بذلك قوله عليهالسلام : «من كنت مولاه فعليٌّ مولاه ، اللهمَّ وال من والاه ، وعاد من عاداه».
٣ ـ أبو الحسين الحافظ زيد بن الحسن تاج الدين الكنديّ الحنفيّ : المتوفّى (٦١٣) ، رواه من طريق ابن دريد في كتابه المجتنى (١) (ص ٣٩) ذكر منها خمسة أبيات.
٤ ـ ياقوت الحمويّ : المتوفّى (٦٢٦) المترجم (١ / ١١٩). ذكر ستّة أبيات منها في معجم الأدباء (٢) (٥ / ٢٦٦) وزاد الدكتور أحمد رفاعي المصري بيتين في التعليق.
__________________
(١) المجتنى : ص ٢٦.
(٢) معجم الأدباء : ١٤ / ٤٨.