وقد أشرت إليهما معا فى تعليقاتى (بالأصلين).
وكان حرصى على سلامة النص أكثر من حرصى على التعريف بالأعلام والبلاد والإسراف فى الشرح والتعليق ، إذ كان ذلك أهم ما يحتاج إليه العلماء والباحثون عند الرجوع إلى الكتب المحققة.
كما قمت فى آخر الكتاب بعمل الفهارس المتنوعة التى تقرب نفعة ، وتدنى جناه.
|
القاهرة فى ذى الحجة سنة ١٤٢٢ ه مارس سنة ٢٠٠٢ م د / على عمر |