وقد كان «صلى الله عليه وآله» إذا أراد غزوة ورى بغيرها (١) ، كما أنه «صلى الله عليه وآله» قد أجاز لهم أن يقولوا ما شاؤوا حينما ذهبوا إلى قتل ابن الأشرف ، وذلك لأن شر هذا المحارب وفساده في الأرض ، ووقوفه في وجه كلمة الله ، وإقامة العدل والحق ، أعظم من أي قول يقولونه ، وأي
__________________
و ١٣٤ و ١٢٦ وج ٢ ص ٢١٤ و ٣١٢ وج ٣ ص ٢٤٤ و ٢٩٧ و ٣٠٨ وج ٦ ص ٣٨٧ ، ومستدرك الوسائل ج ١١ ص ١٠٣ ، وتفسير القمي ج ٢ ص ٦٠ ، ومن لا يحضره الفقيه ج ٤ ص ٣٧٨ منشورات جماعة المدرسين ، وسنن ابن ماجة ج ٢ ص ٩٤٥ و ٩٤٦ وص ٩٥٠ ، وصحيح مسلم ج ٥ ص ١٤٣ ، وسنن أبي داود ج ٣ ص ٤٣ وأحكام القرآن للجصاص ج ٣ ص ٤٠٠ ، والجامع الصحيح للترمذي ج ٤ ص ١٩٣ و ١٩٤ ، وسنن سعيد بن منصور ، القسم الثاني من المجلد الثالث ص ٣١٧ ، ومسند أبي يعلى ج ١٣ ص ٤٨٢ وج ٤ ص ٩١ و ٣٨٤ وج ٣ ص ٣٥٩ و ٤٦٤ وج ١ ص ٣٨٢ و ٤٢٣ وج ١٢ ص ١٣٠ وج ٨ ص ٤٤ ، ومواضع أخرى أشار إليها في الهامش وإلى مصادر كثيرة أيضا.
(١) راجع سنن الدارمي ج ٢ ص ٢١٩ ، ومعاني الأخبار للصدوق ص ٣٦٥ و ٣٦٦ ، والبحار (ط بيروت) ج ٧٢ ص ٣٦٩ وج ٢١ ص ٢٤٠ و ٢٤١ ، والتفسير المنسوب للعسكري «عليه السلام» ص ٢٣٢ ، وصحيح البخاري ج ٢ ص ١٠٥ ، والسنن الكبرى ج ٩ ص ١٥٠ ، ونيل الاوطار ج ٨ ص ٥٦ ، والمغازي للواقدي ج ٣ ص ٩٩٠ ، وصحيح مسلم ج ٨ ص ١٠٦ ، وسنن أبي داود ج ٣ ص ٤٣ ، والطبقات الكبرى ٢ لابن سعد ج ٢ ص ١٦٧ ط صادر ، وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٥٤٢ ، ومسند أحمد ج ٣ ص ٤٥٦ و ٤٥٧ وج ٦ ص ٣٨٧ ، والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ١٥٩ ، وتاريخ الخميس ج ٢ ص ١٢٣ ، وتهذيب تاريخ دمشق ج ١ ص ١١٠.