الله عليه وآله» في أمر ميمونة (١).
والصحيح هو : أن جعفر بن أبي طالب هو الذي خطبها له «صلىاللهعليهوآله» ، وكان النبي «صلىاللهعليهوآله» قد بعث جعفرا بين يديه من أجل ذلك (٢).
__________________
(١) السيرة الحلبية ج ٣ ص ٦٣ والمجموع ج ٧ ص ٢٨٩ وكتاب الأم ج ٥ ص ١٩٠ وتلخيص الحبير ج ١١ ص ٣ والمبسوط للطوسي ج ٤ ص ١٩١ والمغني ج ٣ ص ٣١٢ والشرح الكبير لابن قدامة ج ٣ ص ٣١١ وكشف القناع ج ٥ ص ٢٧ وسبل السلام ج ٢ ص ١٩٢ ونيل الأوطار ج ٥ ص ٨٢ والبحار ج ٢٢ ص ٣٠٣ وعن فتح الباري ج ٩ ص ١٣٦ وتحفة الأحوذي ج ٣ ص ٤٣٣ وعون المعبود ج ٥ ص ٢٠٨ والآحاد والمثاني ج ١ ص ٣٣٧ وعن السنن الكبرى للنسائي ج ٣ ص ٢٨٨ والمعجم الكبير للطبراني ج ١ ص ٣١٠ ونصب الراية ج ٣ ص ٣٢٨ وموارد الظمآن ص ٣١٠ والأحكام للآمدي ج ٤ ص ٢٤٣ والطبقات الكبرى ج ٨ ص ١٣٤ والثقات ج ٢ ص ٢٦ وعن التعديل والتجريح ج ٣ ص ١٤٩٣ وسير أعلام النبلاء ج ٢ ص ٢٤١ وج ٥ ص ٢٣ وعن إعلام الورى ج ١ ص ٢٧٨ وسبل الهدى والرشاد ج ١١ ص ٢٠٩.
(٢) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٩٠ وج ١١ ص ٢٠٨ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ٦٣ وتاريخ الخميس ج ٢ ص ٦٣ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٢٢٩ ومناقب آل أبي طالب ج ١ ص ٢٠٧ والإصابة ج ٤ ص ٤١١ والمستدرك للحاكم ج ٤ ص ٢١ وتفسير مجمع البيان ج ٩ ص ٢١١ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٤٣٢ والجواهر النقي ج ٧ ص ٢١١ والخصال ص ٣٦٣ وعن فتح الباري ج ٧ ص ٣٩٢ والتمهيد ج ٣ ص ١٥١ وحياة الصحابة (باب أخلاق الصحابة وشمائلهم).