فقال رسول الله «صلىاللهعليهوآله» : «لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما أدركت غدوتهم».
وفي لفظ : «لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها» (١).
__________________
(١) راجع : سبل الهدى والرشاد ج ٦ ص ١٤٧ وقال في هامشه : أخرجه الترمذي (٥٢٧) وأحمد في المسند ج ١ ص ٢٢٤ وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق ج ٧ ص ٣٩٣.
وراجع : نيل الأوطار ج ٨ ص ٢٤ وعن مسند أحمد ج ٣ ص ١٤١ و ١٥٣ و ٢٠٧ و ٤٣٣ وج ٥ ص ٢٦٦ وعن صحيح البخاري ج ٣ ص ٢٠٢ وعن صحيح مسلم ج ٦ ص ٣٦ وسنن ابن ماجة ج ٢ ص ٩٢١ وسنن الترمذي ج ٣ ص ١٠٠ و ١٠١ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٣ ص ١٨٧ وشرح مسلم للنووي ج ١٣ ص ٢٦ ومجمع الزوائد ج ٥ ص ٢٧٩ وتحفة الأحوذي ج ٣ ص ٥٤ وج ٥ ص ٢٣٥ ومسند أبي داود ص ٣٥٢ وعن المصنف لابن أبي شيبة ج ٤ ص ٥٦٠ وج ٨ ص ٥٤٥ ومسند ابن راهويه ج ١ ص ٣٨١.
وراجع : منتخب مسند عبد بن حميد ص ١٦٨ و ٢١٩ وصحيح ابن حبان ج ١٠ ص ٤٦٢ والمعجم الأوسط ج ٥ ص ٩٥ والمعجم الكبير ج ٦ ص ١٩٠ وج ١١ ص ٣٠٧ ومسند الشاميين ج ٣ ص ٣١٠ ورياض الصالحين للنووي ص ٥٢٤ وكنز العمال ج ٤ ص ٣٠٤ و ٣١٨ و ٣١٩ وج ١٠ ص ٥٦١ وعن أحكام القرآن للجصاص ج ٣ ص ٦٠٠ والجامع لأحكام القرآن ج ٦ ص ٢٦١ وج ١٧ ص ٢٦٥ وعن تفسير القرآن العظيم ج ٤ ص ٢٩٨ والدر المنثور ج ١ ص ٢٤٩ و ٢٥٠ وعن تاريخ مدينة دمشق ج ٢٨ ص ٩٢ وج ٤١ ص ٤٨٣ وتذكرة الحفاظ ج ٤ ص ١٢٧١ وتاريخ جرجان ص ١٤٦.