منتهى الحساسية ..
لا حاجة إلى المبالغة في أمر عتاب :
إن عتّاب بن أسيد قد أسلم يوم الفتح ، وتوفي يوم موت أبي بكر ، وقيل : غير ذلك (١).
وعتّاب أموي نسبا (٢).
__________________
(١) أسد الغابة ج ٣ ص ٣٥٨ ، وتهذيب التهذيب ج ٧ ص ٨٢ و ١٩١ ، والإصابة في تمييز الصحابة ج ٢ ص ٤٥١ / ٥٣٩١ ، والطبقات الكبرى ج ٥ ص ٤٤٦ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٥٤٦ وتهذيب الكمال ج ١٩ ص ٢٨٢ و ٢٨٣ والأعلام للزركلي ج ٤ ص ١٩٩ و ٢٠٠ والإصابة ج ٤ ص ٣٥٦ وراجع : مكاتيب الرسول ج ١ ص ٣٠ وتحفة الأحوذي ج ٣ ص ٢٤٤ وعون المعبود ج ٤ ص ٣٤٥ والبداية والنهاية ج ٧ ص ٤١ والوافي بالوفيات ج ١٩ ص ٢٨٩ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٣ ص ٩٨ والمعارف لابن قتيبة ص ٢٨٣ والكاشف من معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج ١ ص ٦٩٥ والثقات لابن حبان ج ٣ ص ٣٠٤ وشرح النهج للمعتزلي ج ١١ ص ١٢٣.
(٢) الإستيعاب ج ٣ ص ١٠٢٣ وطبقات خليفة بن خياط ص ٤٨٥ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢١ ص ١٨١ وج ٣٧ ص ١١ والوافي بالوفيات ج ١٩ ص ٢٨٩ والبداية والنهاية ج ٧ ص ٤١ وأسد الغابة ج ٣ ص ٣٠٨ والكاشف من معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج ١ ص ٦٩٥ والإصابة ج ٥ ص ٣٥ والأعلام للزركلي ج ٤ ص ١٩٩ والمعارف لابن قتيبة ص ٢٨٣ واللباب في تهذيب الأنساب ج ٢ ص ٣١٩ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٢ ص ٦١٢ وج ٣ ص ٩٧ وشرح النهج للمعتزلي ج ١١ ص ١٢٣ وج ١٥ ص ٢٦٥ والطبقات الكبرى