٦٢١٥ ـ عليّ بن الجعد بن عبيد ، أبو الحسن الجوهريّ :

مولى بني هاشم سمع سفيان الثوري ، ومالك بن أنس ، وشعبة بن الحجّاج ، وابن أبي ذئب ، وورقاء بن عمر ، وإسرائيل ، وصخر بن جويرية ، وزهير بن معاوية ، وقيس ابن الربيع ، والحمادين ، وهمام بن يحيى ، وجرير بن حازم ، وحريز بن عثمان ، وشيبان ابن عبد الرّحمن ، وأبا غسان محمّد بن مطرف ، وعلي بن عليّ الرفاعي ، وعبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان وغيرهم. كتب عنه أحمد بن حنبل ، ويحيى بن معين. وروى عنه أبو بكر بن أبي شيبة ، وإسحاق بن أبي إسرائيل ، والحسن بن محمّد الزعفراني ، [ومحمّد بن إسحاق الصاغاني ، ومحمّد بن إسماعيل البخاريّ في صحيحه ، وأبو زرعة وأبو حاتم الرّازيان] (١) وحمدان بن عليّ الورّاق ، وأبو قلابة الرقاشي ، وإبراهيم بن إسحاق الحربي ، ويعقوب بن يوسف المطوعي ، وأحمد بن بشر المرثدي ، وصالح بن محمّد الرّازي ، ومحمّد بن عبدوس بن كامل ، وعمر بن أبي غيلان الثّقفيّ ، وأبو القاسم البغوي.

حدّثنا أبو القاسم الأزهري وعبد العزيز بن عليّ الأزجي قالا : حدّثنا أحمد بن إبراهيم بن شاذان ، حدّثنا أبو بكر محمّد بن عبد الله بن يوسف المهري ، حدّثنا أبو بكر بن أبي أيّوب قال : سمعت أبي يقول : سمعت عليّ بن الجعد يقول : رأيت الأعمش ولم أكتب عنه شيئا.

أنبأنا أبو سعد الماليني ، أخبرنا عبد الله بن عدي قال : حدثني أحمد بن سعيد بن فرضح ـ بإخميم ـ قال : حدّثنا موسى بن الحسن قال : قال لنا عليّ بن الجعد : قدمت البصرة سنة ست وخمسين ، وكان سعيد بن أبي عروبة حيّا.

__________________

٦٢١٥ ـ انظر : تهذيب الكمال ٤٠٣٤ (٢٠ / ٣٤١). والمنتظم لابن الجوزي ١١ / ١٦٠. وطبقات ابن سعد ٧ / ٣٣٨. والتاريخ الكبير ٦ / الترجمة ٢٣٦٢. والصغير ٢ / ٢٦٧ ، ٣٥٩. وأحوال الرجال للجوزجاني ، الترجمة ٣٦٦. والكنى لمسلم ، الورقة ٢٤. وضعفاء العقيلي ، الورقة ١٤٨. والجرح والتعديل ٦ / الترجمة ٩٧٤. وثقات ابن حبان ٨ / ٤٦٦. والكامل لابن عدى ٢ / الورقة ٢٧١. والسابق واللاحق ٢٧٨. والجمع ١ / ٣٥٥. والمعجم المشتمل الترجمة ٦١٦. وسير النبلاء ١٠ / ٤٥٩. وتذكرة الحفاظ ١ / ٣٩٩. والكاشف ٢ / الترجمة ٣٩٤٣. وديوان الضعفاء ، الترجمة ٢٩١٠. والعبر ١ / ٤٠٦. والمغني ٢ / الترجمة ٤٢٣١. وتهذيب التهذيب ٣ / الورقة ٥٤. وميزان الاعتدال ٣ / الترجمة ٥٧٩٨. ونهاية السئول ، الورقة ٢٤٩. وتهذيب التهذيب ٧ / ٢٨٩. والتقريب ٢ / ٣٣. وخلاصة الخزرجي ٢ / الترجمة ٤٩٥٣. وشذرات الذهب ٢ / ٦٨.

(١) ما بين المعقوفتين سقط من الأصل.