العرب لكننا نسلم.
وعن لاردنر «ص ١٧٥» من المجلد الرابع من تفسيره سرل وكذا كنيسة اورشليم في عهده ما كانوا يسلمون كتاب المشاهدات ، ولا يوجد هذا الكتاب في الفهرست القانوني الذي كتبه.
ثم قال «ص ٣٢٣» ان مشاهدات يوحنا لا توجد في الترجمة السريانية القديمة وما كتب عليه بارهي بريوس ولا يعقوب شرحا وترك «أي بدجسو» في فهرسته الرسالة الثانية لبطرس والرسالة الثانية والثالثة ليوحنا ورسالة يهوذا ومشاهدات يوحنا وهذا هو رأي السريانيين الآخرين.
وعن «ص ٢٠٦» من المجلد السابع من كاتلك هولد ان روز كتب «ص ١٦١» من كتابه ان كثيرا من محققي بروتستنت لا يسلمون كون كتاب المشاهدات واجب التسليم.
واثبت برويرا يوالد : بالشهادة القوية ان انجيل يوحنا ورسائله وكتاب المشاهدات لا يمكن أن تكون من تصنيف مصنف واحد.
وعن يوسى بيس في الباب الخامس والعشرين من الكتاب السابع من تاريخه «قال» ديونيسيش اخرج بعض كتاب المشاهدات عن الكتب المقدسة واجتهد في رده وقال : هذا كله لا معنى له واعظم حجاب الجهالة وعدم العقل ونسبته الى يوحنا الحواري غلط ومصنفه ليس بحواري ولا رجل صالح ولا مسيحي بل نسبه سرنتهن الملحد الى يوحنا لكني لا اقدر على إخراجه عن الكتب المقدسة لأن كثيرا من الاخوة يعظمونه الخ.
وعن يوسى بيس في الباب الثالث من الكتاب الثالث من تاريخه ، ان الرسالة الاولى لبطرس صادقة إلا ان الرسالة الثانية له ما كانت داخلة في الكتب المقدسة في زمان من الأزمنة لكن كانت تقرأ رسائل بولس اربع عشر إلا ان بعض الناس اخرج الرسالة العبرانية.
وفي الباب الخامس والعشرين من الكتاب المذكور ، اختلفوا في ان رسالة يعقوب ورسالة يهوذا والرسالة الثانية لبطرس ، والرسالة الثانية ، والثالثة ليوحنا