دائمية ، وكانت من الأعداء ، لأمن المسلمين وأصحاب سيرهم ، وفيها أيضا جواب عن مقالة بعض أهل الخلاف وتهمة الشرك ـ معاذ الله ـ الى ابى طالب عليهالسلام
وهذه الطائفة من الاخبار تدل على رجحان التقية أو وجوبها إجمالا في موارد يكون إخفاء الحق فيها واجبا أو راجحا لمصالح مختلفة.
وهناك اخبار أخر كثيرة تدل على وجوبها أو رجحانها في هذه ـ الموارد سيأتي الإشارة إلى شيء كثير منها في الأبحاث الاتية ان شاء الله ، وهي بالغة حد التواتر ، ومعها لا يبقى شك في أصل الحكم في المسئلة إجمالا.