دلالة حديث الطّير
١٩٥ ـ ٣٨٥
حاصل مفاد خلافة علي.................................................. ١٩٧
الأحبيّة تستلزم الأفضلية ، وشواهد ذلك من كلمات العلماء................. ١٩٧
في حديث نبوي......................................................... ٢٠٥
اعتراف عمر بن الخطّاب بأن الأحبيّة دليل الأحقّية.......................... ٢٠٦
إبطال حمل الأحبّية من الخلق عند النبي على خصوص الأحبيّة في الأكل معه من وجوه : ٢٠٩
١ ـ إنّه خلاف الظّاهر................................................. ٢١١
٢ ـ لو كان المراد ذلك لم يجز إطلاق أفعل التفضيل....................... ٢١٢
٣ ـ لو جاز لزم تفضيل غير الأنبياء على الأنبياء........................... ٢١٢
٤ ـ لو جاز رفع اليد عن الإطلاق لجاز ذلك فيما رووه عن ابن العاص في أبي بكر ٢١٣
٥ ـ أفعل التفضيل بمعنى الزيادة في الجملة غير وارد أصلاً................... ٢١٤
٦ ـ إختلاف المسلمين في الأفضليّة دليل على عدم جواز رفع اليد عن الاطلاق ٢١٥
٧ ـ شواهد عدم الجواز ذلك من أخبار الصّحابة وأقوالهم................... ٢١٦
٨ ـ لو كان المراد الأحب في الأكل فقط لصرّح به........................ ٢٢٠
النكات واللّطائف فيما قاله النبيّ ودعا به في القصة.......................... ٢٢١
٩ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أحبّ الخلق إليك » يكذّب الحمل المذكور........... ٢٢٣
١٠ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « بأحبّ خلقك إليك وأوجههم عندك »............. ٢٢٤
١١ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ... بخير خلقك ... »............................ ٢٢٥
١٢ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ... أدخل عليّ أحبّ خلقك إليّ من الأوّلين والآخرين ... » ٢٢٦
١٣ ـ لو كان الغرض تضاعف لذّة الطعام لجاءت إحدى زوجاته............ ٢٢٧
١٤ ـ صنائع أنس دليل بطلان التأويل.................................... ٢٢٧