وزياد بن محمّد الثقفي ، وزياد العبسي ، وزياد بن المنذر ، وسعد بن ميسرة البكري ، وسليمان التيمي ، وسليمان بن علي الأمير ، وسلمة بن وردان ، وصباح ابن محارب ، وطلحة بن مصرف ، وأبي الزناد ، وعبد الأعلى بن عامر ، وعمر بن راشد ، وعمر بن أبي حفص الثقفي الضرير ، وعمر بن سليم البجلي ، وعمر بن يحيى الثقفي ، وعثمان الطويل ، وعلي بن أبي رافع ، وعيسى بن طهمان ، وعطية العوفي ، وعباد بن عبد الصمد ، وعمار الدّهني ، وعباس بن علي ، وفضيل بن غزوان ، وقاسم بن جندب ، وكلثوم بن جبر ، ومحمّد بن علي الباقر ، والزهري ، ومحمّد بن عمرو بن علقمة ، ومحمّد بن مالك الثقفي ، ومحمّد بن جحادة ، وميمون بن مهران ، وموسى الطويل ، وميمون بن جابر السلمي ، ومنصور بن عبد الحميد ، ومعلى بن أنس ، وميمون أبي خلف الجراف ، وقيل أبو خالد ، ومطر بن خالد ، ومعاوية بن عبد الله بن جعفر ، وموسى بن عبد الله الجهني ، ونافع مولى ابن عمر ، والنضر بن أنس بن مالك ، ويوسف بن إبراهيم ، ويونس بن حيان ، ويزيد بن سفيان ، ويزيد بن أبي حبيب ، وأبي المليح ، وأبي الحكم ، وأبي داود السبيعي ، وأبي حمزة الواسطي ، وأبي حذيفة العقيلي ، وإبراهيم بن هدبة.
ثم قال بعد أن ذكر الجميع : الجميع بضعة وتسعون نفسا ، أقربها غرائب ضعيفة ، وأردؤها طرق مختلقة مفتعلة ، وغالبها طرق واهية.
وقد روي من حديث سفينة مولى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، فقال أبو القاسم البغوي وأبو يعلى الموصلي قالا : حدّثنا القواريري ، ثنا يونس بن أرقم ، ثنا مطير بن أبي خالد ، عن ثابت البجلي ، عن سفينة مولى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : أهدت امرأة من الأنصار طائرين بين رغيفين ـ ولم يكن في البيت غيري وغير أنس ـ فجاء رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فدعا بغدائه. فقلت : يا رسول الله ، قد أهدت لك امرأة من الأنصار هدية ، فقدمت الطائرين إليه فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : اللهم ائتني بأحبّ خلقك