بينه وبين السلطان علي بن حاتم بعد أن جدّد لنفسه الدعوة.
وله كتب في شتى المواضيع من الفقه وأُصوله والكلام والحديث والأدب :
١ ـ صفوة الأخيار في أُصول الفقه ٢ ـ حديقة الحكم النبوية شرح الأربعين السلفية ٣ ـ الشافي في أُصول الدين أربعة أجزاء٤ ـ الرسالة الهادية بالأدلة البادية في السبي ٥ ـ الأجوبة الكافية بالأدلة الوافية ٦ ـ الدرة اليمنية في أحكام السبي والغنيمة ٧ ـ الاختيار المنصورية في المسائل الفقهية ٨ ـ الاِيضاح لعجمة الاِفصاح أكثره يتعلق بالسير ٩ ـ كتاب الفتاوى مرتب على كتب الفقه ١٠ ـ الرسالة القاهرة بالأدلة الباهرة في الفقه ١١ ـ الرسالة الحاكمة بالأدلة العالمة ١٢ ـ الرسالة الناصحة المشيرة بترك الاعتراض على السيرة.١٣ ـ العقيدة النبوية في الأصول الدينية. ١٤ ـ الرسالة الفارقة بين الزيدية والمارقة. ١٥ ـ الرسالة النافعة بالأدلة القاطعة ١٦ ـ الرسالة الكافية إلى أهل العقول الوافية ١٧ ـ الرسالة الناصحة بالأدلة الواضحة. ١٨ ـ الجوهرة الشفافة الرادعة للرسالة الطوافة ١٩ ـ الأجوبة الرافعة للاِشكال ٢٠ ـ الزبدة في أُصول الدين ٢١ ـ العقد الثمين في الاِمامة ٢٢ ـ القاطعة للأوارد في الجهاد ٢٣ ـ كتاب تحفة الاِخوان ٢٤ ـ الرسالة التهامية ٢٥ ـ ديوانه.
ومن شعره الرائق قوله في حقّ الوصي :
بني عمنا! إنّ يوم « الغدير » |
|
يشهد للفارس المعلم |
أبينا علي وصي الرسول |
|
ومن خصه باللوا الأعظم |
لكم حرمة بانتساب إليه |
|
وها نحن من لحمه والدم |
لأن كان يجمعنا هاشم |
|
فأين السنام من المنسم؟ |
وإن كنتم كنجوم السماء |
|
فنحن الأهلّة للأنجم |
ونحن بنو بنته دونكم |
|
ونحن بنو عمه المسلم |
حماه أبونا أبو طالب |
|
وأسلم والناس لم تسلم |