والسنّة.
فإن كان ما ذكرناه مقبولاً لدى القارىَ وإلاّ فإنّ هذا النوع من التفكير تطرّق إلى المذهب الزيدي في العصور السابقة عن طريق معاشرتهم مع معتزلة بغداد ، الذين قالوا بأفضلية الاِمام علي عليهالسلام وجواز تقديم المفضول على الفاضل. وقد مرّ تحقيق القول في ترجمة حمزة بن عبد اللّه فلاحظ.