٨٠ ـ أهان دمّك فرغا بعد عزّته |
|
يا عمرو بغيك إصرارا على الحسد |
فقد شقيت شقاء لا انقضاء له |
|
وسعد مرديك موفور على الأبد ١٢٦/١ |
١٠٣ ـ ومن يتّق فإن الله معه |
|
[ورزق مؤتاب وغادي] ٢٠٨/١ ، ٢٠٨ |
١١٤ ـ [أزف الرحيل غير أنّ ركابنا] |
|
لمّا تزل برحالنا وكأن قد ٣٠٩/١ ، ٣٠٩ |
٢٣٠ ـ يا عين هلّا بكيت أربد إذ |
|
قمنا وقام الخصوم في كبد ٣٢١/١ |
٢٦٣ ـ [ولا أرى فاعلا في الناس يشبهه] |
|
ولا أحاشي من الأقوام من أحد ٨/٢ |
٢٧٩ ـ [الذئب يطرقها في الدهر واحدة] |
|
وكلّ يوم تراني مدية بيدي ٤٨/٢ |
٢٨٩ ـ دعاني أخي والخيل بيني وبينه |
|
فلمّا دعاني لم يجدني بقعدد ٦١/٢ |
٣١٠ ـ [إن الرزيّة لا رزيّة مثلها] |
|
فقدان مثل محمّد ومحمّد ٩٩/٢ |
٣١٤ ـ إذا ما مات ميت من تميم |
|
فسرّك أن يعيش فجىء بزاد : |
بخبز أو بتمر أو بسمن |
|
أو الشيء الملفف في البجاد ١٠٣/٢ |
٣١٥ ـ إذا الخمس والخمسين جاوزت فارتقب |
|
[قدوما على الأموات غير بعيد] ١٠٨/٢ |
٣٣٦ ـ فما جمع ليغلب جمع قومي |
|
مقاومة ، ولا فرد لفرد ٢١٧/٢ |
٣٤٨ ـ قدني من نصر الخبيبين قدي |
|
[ليس الإمام بالشحيح الملحد] ٢٣/٣ |
٣٥٠ ـ ثلاثة أيّام هي الدّهر كلّه |
|
وما هي غير اليوم والأمس والغد ٢٨/٣ |
٣٦٩ ـ فإذا وذلك لا مهاه لذكره |
|
والدّهر يعقب صالحا بفساد ٦٤/٣ |
٣٧٠ ـ فلولا الشّهى والله كنت جديرة |
|
بأن أترك اللّذّات في كلّ مشهد |
وحقّ لعمري أنّه غاية الرّدى |
|
وليس شهى لذّاتنا بمخلّد ٦٥/٣ |
٣٧٤ ـ أبصارهنّ إلى الشّبّان مائلة |
|
وقد أراهنّ عنّي غير صدّاد ٧٣/٣ |
٣٨٣ ـ سبوحا جموحا وإحضارها |
|
كمعمعة السّعف الموقد ٨٢/٣ |
٤٧٤ ـ ألم يأتيك والأنباء تنمي |
|
بما لاقت لبون بني زياد ١٦٣/٣ |
٤٧٥ ـ أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغيا |
|
عفوا وعافية في الرّوح والجسد ١٦٣/٣ |