تجاللت عنها في السّنين التي مضت |
|
فكيف التّصابي بعد ما كلأ العمر ١٩٣/٤ |
٧٠٢ ـ أقول وقد ناءت بهم غربة النّوى |
|
نوّى خيتعور لا تشطّ ديارك ١٩٥/٤ |
٧٢٢ ـ وأخرى أتت من دون نعم ومثلها |
|
نهى ذا النّهى ، لا يرعوي أو يفكّر ٢٠٢/٤ |
٧٢٣ ـ إلى السّلف الماضي وآخر واقف |
|
إلى ربرب حير حسان جآذره ٢٠٣/٤ |
٧٥٥ ـ إنّما زيدا إلينا سائرا |
|
من مكان ضلّ فيه السّائر |
فهو يأتينا عشا في سحر |
|
ماله في يده أو عامر ٢٤٤/٤ |
١١ ـ وأطلس يهديه إلى الزّاد أنفه |
|
أطاف بنا واللّيل داجي العساكر ٣١/١ |
١٩ ـ [رحب وفي رجليك ما فيهما] |
|
وقد بدا هنك من المئزر ٣٥/١ |
٣٣ ـ فرأيت ما فيه فثمّ رزئته |
|
[فلبثت بعدك غير راض معمري] ٥٥/١ |
٣٦ ـ ما زلت أغلق أبوابا وأفتحها |
|
حتّى أتيت أبا عمرو بن عمّار ٥٨/١ |
٥٢ ـ جلاها الصّيقلون فأخلصوها |
|
خفافا كلّها يتّقي بأثر ١١٤/١ |
٦٠ ـ هينون لينون أيسار ذوو يسر |
|
سوّاس مكرمة أبناء أيسار ١١٥/١ |
٩٣ ـ إنا اقتسمنا خطّتينا بيننا |
|
فحملت برّة واحتملت فجار ١٥٠/١ |
١٠٤ ـ [رحت وفي رجليك ما فيهما] |
|
وقد بدا هنك من المئزر ١٦٥/١ |
١٣٢ ـ وإنّ كلابا هذه عشر أبطن |
|
وأنت بريء من قبائلها العشر ١٩٧/١ |
١٤١ ـ [أقول لمّا جاءني فخره] |
|
سبحان من علقمة الفاخر ١٩٩/١ |
١٤٨ ـ ومن أنتم إنّا نسينا من انتم |
|
وريحكم من أيّ ريح الأعاصر ٢٠٦/١ |
١٥١ ـ [بالوارث الباعث الأموات] قد ضمنت |
|
إيّاهم الأرض [في دهر الدهارير] ٢٠٩/١ |
١٧٧ ـ [هنّ الحرائر لا ربّات أحمرة |
|
سود المحاجر] لا يقرأن بالسّور ٢٣٠/١ |
٢٠٠ ـ إلى ملك كاد الجبال لفقده |
|
تزول ، وزال الرّاسيات من الصّخر ٢٨٤/١ |
٣٠١ ـ باعد أمّ العمرو من أسيرها |
|
[حرّاس أبواب على قصورها] ٨٨/٢ |
٣٨٨ ـ مطلّا على أعدائه يزجرونه |
|
بساحتهم زجر المنيح المشهّر ٨٧/٣ |
٣٩٣ ـ من كان مسرورا بمقتل مالك |
|
فليأت نسوتنا بوجه نهار |