وأمّا الّتي يتّقى شرّها |
|
فنفس العدوّ بها فائظه ٤/٤٤ |
قافية العين
١٠٨ ـ يطرق حلما وأناة معا |
|
ثمّت ينباع انبياع الشّجاع ١/١٧٢ |
٢١٥ ـ يا ربّ أبّاز من العفر صدع |
|
تقبض الذئب إليه واجتمع |
لمّا رأى أن لا دعه ولا شبع |
|
مال إلى أرطاة حقف فالطجع ١/٣٠٣ |
٢٩٧ ـ يا سيّدا ما أنت من سيّد |
|
[موطّأ البيت رحيب الذّراع] ٢/٨٧ |
٣٥٢ ـ كذاك الّذي يبغي على النّاس ظالما |
|
تصبه على رغم قوارع ما صنع ٣/٢٩ |
٤٤ ـ [تعدّون عقر النّيب أفضل مجدكم |
|
بني ضوطرى] لو لا كميّ المقنّعا ١/١٠٦ |
٤٦ ـ [وخير الأمر ما استقبلت منه] |
|
وليس بأن تتبعه اتّباعا ١/١٠٨ |
١٧٤ ـ ليت شعري عن خليلي ما الّذي |
|
غاله في الحبّ حتّى ودّعه ١/٢٢٧ |
١٨٤ ـ لعلّك يوما أن تلمّ ملمّة |
|
[عليك من اللّائي يدعنك أجدعا] ١/٢٣٤ |
٢٠٤ ـ [فلما أن جرى سمن عليها] |
|
كما طيّنت بالفدان السّياعا ١/٢٨٥ |
٢٣٣ ـ وما هي إلا في إزار وعلقة |
|
مغار ابن همّام على حيّ خثعما ١/٣٢٣ |
٢٣٤ ـ كم جرّبوه فما زادت تجاربهم |
|
أبا قدامة ، إلا المجد والفنعا ١/٣٢٣ |
٢٥٢ ـ [أكفرا بعد ردّ الموت عني] |
|
وبعد عطائك المائة الرّتاعا ١/٢٣٠ |
٢٦٠ ـ أنا ابن التارك البكريّ بشر |
|
[عليه الطّير ترقبه وقوعا] ١/٣٤٢ |
٢٨٣ ـ عندي اصطبار ، وشكوى عند قاتلتي |
|
[فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا] ٢/٥٥ |
٣٤٣ ـ كأن قيود رجلي حين ضمّت |
|
حوالب غرّزا ، ومعى جياعا ٣/٦ |
٣٥٣ ـ يا ليت أيّام الصّبا رواجعا ٣/٦٨ |
|
٣٧١ ـ قد طرقت سلمى بليل هاجعا |
يطوي إليها مهوأنّا واسعا |
|
فأرّقت بالحلم ولعا والعا ٣/٣٣ |
٣٧٩ ـ هم منعوني إذ زياد كأنّما |
|
يرى بي أخلاء بقاع موضّعا ٣/٨٠ |
٤١٥ ـ أمور لو تدبّرها حليم |
|
لهيّب أو لحذّر ما استطاعا ٣/١٠٨ |