٤٨ ـ [كيف تراني قالبا مجنّي] |
|
قد قتل الله زيادا عنّي ١/١٠٨ ، ١٩٩ |
٥٨ ـ لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب |
|
[عنّي ولا أنت ديّاني فتخزوني] ١/١١٥ ، ٢٠٥ ، ٢٣٩ |
٦٦ ـ وصّاني العجاج فيما وصّني ١/١١٧ ، ١٦٥ |
|
٧٨ ـ ألا ليت شعري! هل أبيتنّ ليلة |
١٢٤ ـ فلست بمدرك ما فات منّي |
|
وهنّي جاذ بين لهزمتي هن ١/١٢٦ |
١٤٥ ـ [رأت جبلا فوق الجبال إذا التقت] |
|
بلهف ولا بليت ولا لو أني ١/١٧٩ |
١٦١ ـ أنّى جزوا عامرا سوأى بفعلهم |
|
رؤوس كبيريهن ينتطحان ١/٢٠٣ |
أم كيف يجزونني السّوأى من الحسن |
|
أم كيف ينفع ما تعطي العلوق به |
١٧٦ ـ من اجلك يا الّتي تيّمت قلبي |
|
ريمان أنف إذا ما ضنّ باللّبن ١/٢١٣ |
٢٢٨ ـ [لخلّابة العينين كذّابة المنى] |
|
وأنت بخيلة بالودّ عنّي ١/٢٢٨ |
٢٥٥ ـ أم كيف ينفع ما يعطي العلوق به |
|
وهنّ من الإخلاف والولعان ١/٣٢٠ |
٢٧٠ ـ سريت بهم حتّى تكلّ مطيّهم |
|
[رئمان أنف إذا ما ضنّ باللّبن] ١/٢٣٦ |
٢٧٥ ـ ولقد أمرّ على اللّئيم يسبّني |
|
وحتّى الجياد ما يقدن بأرسان ٢/٢١ |
٢٧٦ ـ غير مأسوف على زمن |
|
[فمضيت ثمّت قلت : لا يعنيني] ٢/٤٥ |
٢٨٤ ـ لو لا اصطبار لأودى كلّ ذي مقة |
|
ينقضي بالهمّ والحزن ٢/٤٧ |
٢٨٦ ـ رؤبة والعجّاج أورثاني |
|
[لمّا استقلّت مطاياهنّ للظّعن] ٢/٥٦ |
٢٩٤ ـ أبا لموت الّذي لا بدّ أنّي |
|
نجرين ما مثلهما نجران ٢/٦٠ |
٣٠٢ ـ علا زيدنا يوم النّقا رأس زيدكم |
|
ملاق ـ لا أباك ـ تخوّفيني ٢/٦٥ |
٣٢٠ ـ ما ترى الدّهر قد أباد معدّا |
|
[بأبيض ماضي الشفرتين يمان] ٢/٨٨ ، ٨٩ |
٣٤٥ ـ لأصبح الحيّ أوبادا ، ولم يجدوا |
|
[وأباد السّراة من عدنان] ٢/١٢٠ |
٤٢١ ـ حرموا الذي أملوا [وأدرك منهم |
|
عند التّفرّق في الهيجا جمالين ٣/٧ ، ٤/١٣٧ |
آماله من عاد بالحرمان] ٣/١١٣ |